أعظم الناس حقَّاً على قلب المرأة زوجها" كما جاء في مواضع كتير من الكتاب المقدس فليش اثنين بعد بل جسد واحد
الرجل يترك اباة وامه ويلتصق بامراته
، فليس من المستغرب إذن أن تكنّ له ذاك الحبّ العظيم الذي تميزه به عن البشر، وأن تعتبره في حياتها أعزّ صديق ورفيق درب تأنس بقربه
وتمتلأ مشاعرها بالأمان والطمأنينة لمشاركته الحياة.
والكتاب المقدس أوجد النظام الأمثل لرسم صورة الحياة للأفراد، أولى الزواج القدسيّة الخاصَّة
"ما ولذا اصبح سرا من اسرار الكنيسه المقد سه " معتبراً أن الشرط الأساسي لنجاح هذه العلاقة هو
تمتّع الطرفين بالأخلاق الرفيعة التي تنزههما عن الماديات وتشغل روحهما برضى اللَّه وطاعته.
وبما أن المرأة مرتبطة بعاطفتها أكثر من الرجل شدّد على جهادها بحسن تصرفها واذ يقول
الكتاب المقدس بنات كثيرات عملن فضلا اما انتى فوقتى عليهن جميعا
فهي العنصر الفعّال في البحث عن العوامل التجميلية لإنجاح علاقتها على اساس من المحبه الصادقه
وروح يملائها الصفاء والنقاء
وقلب يعطى وقول الكتاب المقدس امراة فاضلة من يجدها يفوق الاللىء
وكذا الزوج يستطيع ان يجعل زوجتة تكون له السند المعين المحب الذى تعمل من اجل اسعادة
وتقديرة
ربنا يعطى محبه ونغمة وسلام بين كل اولادة ليصروا ويكونوا اسرة مسيحيه سعيدى عمادها الام او الزوجه